بسم الله الرحمن الرحيم
*كم من موقف مرّ بنا وتصرفنا فيه تصرفاً وددنا لو أن الزمن يعود لنغير ردة فعلنا بعد أن فكرناً مليئا وأعدنا القصة في أذهاننا مراراً لنخلق في خيالنا منحا جديدا لنهاية الموقف .
*كم من كتاب قصصي قراناه ولم تعجبنا نهايته ورسمنا بفكرنا نهاية أخرى له هذه حالنا مع كل قصة تمر بنا سواء في الواقع أو في كتاب أو على التلفاز.
إمكانية ختم القصة بأكثر من طريق يجعلها أكثر تشويقاً ومتعة ولربما ينشأ نوع من التعقيد قبل الوصول الى النهاية.ولأنه من الصعوبة أن تنتهي كل القصص بما نريده نحن من دون ان نفكر انه لو حدث فيها هذا لكانت أجمل أو أنها سعيدة أكثر من اللازم أو محزنة .أتمنى أن تتفاعل الاخوات مع الموضوع وإنشاء الله عز وجل أن يوفقنا جميعا لتحقيق أهدافنا عموما ..